التميز خلال 24 ساعة
 العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم   الموضوع النشط هذا اليوم   المشرف المميزلهذا اليوم 
قريبا

بقلم :
قريبا

العودة   منتديات بني سالم ومسروح > العـامه > الإســــــــــلامي > القران الكريم > اختم القران

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
#1  
قديم Sep-Sat-2016
مشرف المنتدى الاسلامي
عبدالرحمن الناحل غير متواجد حالياً
اوسمتي
الى العضوه المتألقه 
لوني المفضل Cadetblue
 رقم العضوية : 2303
 تاريخ التسجيل : Aug 2013
 فترة الأقامة : 4346 يوم
 أخر زيارة : Oct-Tue-2021 (07:27 AM)
 المشاركات : 2,031 [ + ]
 التقييم : 1000
 معدل التقييم : عبدالرحمن الناحل has much to be proud ofعبدالرحمن الناحل has much to be proud ofعبدالرحمن الناحل has much to be proud ofعبدالرحمن الناحل has much to be proud ofعبدالرحمن الناحل has much to be proud ofعبدالرحمن الناحل has much to be proud ofعبدالرحمن الناحل has much to be proud ofعبدالرحمن الناحل has much to be proud of
بيانات اضافيه [ + ]

اوسمتي

افتراضي وقفات تدبريّة حول الجزء الثامن والعشرين




🌴وَقفَاتٌ تَدَبُّريَّةٌ [28-30] 🕟
حَوْلَ الجُزءِ الثّامن والعِشرين ۩
_________________________
📜 *﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا قِيلَ لَكُمْ تَفَسَّحُوا فِي الْمَجَالِسِ فَافْسَحُوا يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ﴾* إذا كان جزاء الفسح في المكان، هو توسعة الرزق في الدنيا، وتوسعة المنازل في الجنة، وهي لا تضر الفاسحَ شيئًا، ولا تكلفه جهدًا، فكيف بمن فرج عن مسلم كربة، أو دفع عنه مسغبه، أو قضى له حاجة؟!
قال ابن عاشور: «وحذف متعلق *﴿يَفْسَحِ اللَّهُ لَكُمْ﴾* ليعلم كل ما يتطلب الناس الإفساح فيه في الدنيا والآخرة من مكان أو رزق أو جنة عرضها السماوات والأرض».
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜من عمل بهذا القرآن تصديقًا وطاعة وتخلقًا: فإن الله يرفعه به في الدنيا، وفي الآخرة؛ وذلك لأن هذا القرآن هو أصل العلم، ومنبع العلم، وكل العلم وقد قال الله ﷻ: *﴿يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنْكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَات﴾*
[ابن عثيمين شرح رياض الصالحين 4' 646]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 *﴿فَاعْتَبِرُوا يَا أُولِي الْأَبْصَارِ﴾* القرآن يأمر ويمدح التفكرَ، والتدبر، والتذكر، والنظر، والاعتبار، والفقه، والعلم، والعقل، والسمع، والبصر، والنطق، ونحو ذلك من أنواع العلم، وأسبابه وكماله.. ويذم أضداد ذلك.
[ابن تيمية الاستقامة 2' 159]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 *﴿وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ﴾* إن دوام ذكر الرب تبارك وتعالى يوجب الأمان من نسيانه الذي هو سبب شقاء العبد في معاشه ومعاده ،فإن نسيان الرب سبحانه وتعالى يوجب نسيان نفسه ومصالحها قال الله تعالى *﴿وَلَا تَكُونُوا كَالَّذِينَ نَسُوا اللَّهَ فَأَنْسَاهُمْ أَنْفُسَهُمْ أُولَئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ﴾* ولا سبيل إلى الأمان من ذلك إلا بدوام ذكر الله تعالى، واللهج به، وأن لا يزال اللسان رطبًا به، وأن يتولى منزلة حياته التي لا غنى له عنها، ومنزلة غذائه الذي إذا فقده فسد جسمه وهلك، ولو لم يكن في فوائد الذكر وإدامته إلا هذه الفائدة وحدها لكفي بها فمن نسي الله تعالى أنساه نفسه في الدنيا ونسيه في العذاب يوم القيامة.
[ابن القيم الوابل الصيب 203]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 من مَلَكَ نفسَه، وقهرها ودانها، عزّ بذلك؛ لأنه انتصر على أشد أعدائه *﴿وَمَنْ يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾*
[الجامع لتفسير ابن رجب 2' 295]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 *﴿وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَى أَنْفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَة..﴾* وفي ذكر *﴿الدَّارَ﴾* (وهي المدينة) مع ذكر الإيمان إيماء إلى فضيلة المدينة، بحيث جعل تبؤهم المدينة قرين الثناء عليهم بالإيمان، ولعل هذا هو الذي عناه مالك رحمة الله فيما رواه عنه ابن وهب قال: سمعت مالكًا يذكر فضل المدينة على غيرها من الآفاق، فقال: «إن المدينة تبوئت بالإيمان والهجرة، وإن غيرها من القرى افتتحت بالسيف ثم قرأ *﴿توَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِنْ قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ﴾* ».
[ابن عاشور التحرير والتنوير 13' 99]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜يجري بين العلماء أشياء لا أحب ذكرها؛ لأن المتكلِّم بها عظيم، والمتكلَّم به عظيم، وهم أئمة مجتهدون، فالكلام في ذلك يشبه الكلام فيما وقع بين الصحابة، إذ كل طبقة متأخرة ينبغي أن تستعمل مع الطبقة المتقدمة هذه الآية: *﴿وَالَّذِينَ جَاءُوا مِنْ بَعْدِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا وَلِإِخْوَانِنَا الَّذِينَ سَبَقُونَا بِالْإِيمَانِ وَلَا تَجْعَلْ فِي قُلُوبِنَا غِلًّا لِلَّذِينَ آمَنُوا رَبَّنَا إِنَّكَ رَءُوفٌ رَحِيم﴾*
[ابن تيمية جواب الاعتراضات المصرية 161]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 *﴿لَوْ أَنْزَلْنَا هَٰذَا الْقُرْآنَ عَلَىٰ جَبَلٍ لَرَأَيْتَهُ خَاشِعًا مُتَصَدِّعًا مِنْ خَشْيَةِ اللَّهِ وَتِلْكَ الْأَمْثَالُ نَضْرِبُهَا لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُون﴾* حثّ على تأمل مواعظ القرآن، وبيّن أنه لا عذر في ترك التدبر، فإنه لو خوطب بهذا القرآن الجبال؛ لانقادت لمواعظة، ولرأيتها على صلابتها ورزانتها خاشعة متصدعة!
[القرطبي الجامع لأحكام القرآن 18' 44]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 *﴿يُرِيدُونَ لِيُطْفِئُوا نُورَ اللَّهِ بِأَفْوَاهِهِمْ﴾* وإنما خص الأفواه بالذكر -مع أنهم لم ولن يدخروا وسيلة لرد الحق بقول أو فعل إلا عملوها- إشارة لضعفهم ووهنهم، فهم في هذا أشد ضعفًا ووهنًا ممن يريدون إطفاء نور الشمس بأفواههم.
[السعدي تنوير العقول والأذهان 100]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 لا تتعب ذهنك بهذيانات الملحدين؛ فإنها عند من عرفها، من هوس الشياطين، وخيالات المبطلين، وإذا طلع فجر الهدى، وأشرقت النبوة، فعساكر تلك الخيالات والوساوس في أول المنهزمين *﴿وَاللَّهُ مُتِمُّ نُورِهِ وَلَوْ كَرِهَ الْكَافِرُون﴾*
[ابن القيم مفتاح دار السعادة 1' 215]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 *﴿مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا التَّوْرَاةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوهَا كَمَثَلِ الْحِمَارِ يَحْمِلُ أَسْفَارًا بِئْسَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِ اللَّهِ وَاللَّهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ﴾*
فقاس من حمله سبحانه كتابه ليؤمن به ويتدبره ويعمل به ويدعو إليه ثم خالف ذلك ولم يحمله إلا على ظهر قلب، فقراءته بغير تدبر، ولا تفهم، ولا اتباع له، ولا تحكيم له وعمل بموجبه كحمار على ظهره زاملة أسفار لا يدري ما فيها، وحظه منها حمله على ظهره ليس إلا، فحظه من كتاب الله كحظ هذا الحمار من الكتب التي على ظهره، فهذا المثل وإن كان قد ضرب لليهود فهو متناول من حيث المعنى لمن حمل القرآن فترك العمل به ولم يؤد حقه ولم يرعه حق رعايته.
[ابن القيم إعلام الموقعين 1' 127]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 في قول: (اللهم افتح لي أبواب رحمتك)عند دخول المسجد، و(اللهم إني أسألك من فضلك) عند الخروج منه حكمة، فقيل: لعل ذلك لأن الداخل طالب للآخرة، والرحمة أخص مطلوب له، والخارج طالب للمعاش في الدنيا، وهو المراد بالفضل، وقد أشار إلى ذلك في قوله ﷻ: *﴿فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلَاةُ فَانْتَشِرُوا فِي الْأَرْضِ وَابْتَغُوا مِنْ فَضْلِ اللَّهِ وَاذْكُرُوا اللَّهَ كَثِيرًا لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ﴾*
[فقه الأدعية والأذكار 389]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 *﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلَادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ فَاحْذَرُوهُمْ﴾* ليس المراد من هذه العداوة مايفهمه كثير من الناس: أنها عداوة البغضاء والمحادة، بل إنما هي عداوة المحبة الصادة للآباء عن الهجرة، والجهاد، والتعلم، والصدقة، وغير ذلك من أمور البر وأعمال الخير.
[ابن القيم عدة الصابرين 51]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 *﴿فَاتَّقُوا اللَّهَ مَا اسْتَطَعْتُمْ﴾* تخفيف أم تكليف؟ يحتمل الأمرين فإن قلنا المعنى: لا تقصروا عما تستطيعون، فهذا تكليف، وإن قلنا أن المعنى: لا يلزمكم فوق ما تستطيعون، فهو تخفيف، وأكثر الناس يستدلون بهذه الآية في التخفيف دون التكليف.
[ابن عثيمين التعليق على السياسة الشرعية 148]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜لما ذكر الله كفايته للمتوكل عليه: *﴿وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللَّهِ فَهُوَ حَسْبُهُ﴾* فربما أوهم ذلك تعجل الكفاية وقت التوكل فعقبه بقوله: *﴿إِنَّ اللَّهَ بَالِغُ أَمْرِهِ قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لِكُلِّ شَيْءٍ قَدْرًا﴾* أي وقتًا لا يتعداه، فهو يسوقه إلى وقته الذي قُدر له، فلا يستعجل المتوكل ويقول: قد توكلت ودعوت فلم أرى شيئًا، ولم تحصل لي الكفاية، فالله بالغ أمره في الوقت الذي قُدر له.
[بدائع التفسير 1' 409]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 *﴿سَيَجْعَلُ اللَّهُ بَعْدَ عُسْرٍ يُسْرًا﴾* من أسرار اقتران اليُسر بالعُسر؛ أن الكرب إذا اشتدّ حصل للعبد الإياسُ من كشفه من جهة المخلوقين، وتعلق قلبه بالله وحده، وهذا حقيقة التوكل على الله.
[ابن رجب جامع العلوم والحكم 1' 493]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 أكد الله تعالى ذكر التقوى وثمراتها بين آيات الطلاق والعدد في سورة الطلاق؛ وذلك -والله أعلم- لأن أحكام الطلاق وضبط العدة من أحق الأشياء بالمراعاة وتأكيد الوصية؛ لكثرة مافيها من الانتصار للنفس، وقصد الإضرار وتعدي حدود الله.
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 *﴿وَإِذْ أَسَرَّ النَّبِيُّ إِلَىٰ بَعْضِ أَزْوَاجِهِ حَدِيثًا﴾* فيها أن بين الزوجين أسرار، فلا ينبغي أن تُفشى،
والسر لا يكون إلا بين اثنين، وإن تعدى للثالث ذاع وفشى.
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 *﴿فَلَمَّا نَبَّأَتْ بِهِ وَأَظْهَرَهُ اللَّهُ عَلَيْهِ عَرَّفَ بَعْضَهُ وَأَعْرَضَ عَنْ بَعْضٍ﴾* وإعرض الرسول ﷺ عن تعريف زوجه ببعض الحديث الذي أفشته من كرم خلقه ﷺ في معاتبة المفشية وتأديبها إذ يحصل المقصود بأن يعلم بعض ما أفشته.
قال سفيان: «مازال التغافل من فعل الكرام». وقال الحسن: «ما استقصى كريم قط».
[ابن عاشور التحرير والتنوير 13' 561]
•┈┈┈• ❀ •••• ❀ •┈┈┈•
📜 *﴿يَوْمَ لَا يُخْزِي اللَّهُ النَّبِيَّ وَالَّذِينَ آمَنُوا مَعَهُ نُورُهُمْ يَسْعَىٰ بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَبِأَيْمَانِهِمْ يَقُولُونَ رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا وَاغْفِرْ لَنَا إِنَّكَ عَلَىٰ كُلِّ شَيْءٍ قَدِير﴾* ليس أحد من الموحدين إلا يُعطى نورًا يوم القيامة، أما المنافق فيطفأ نوره، والمؤمن يشفق مما يرى من إطفاء نور المنافق، فهو يقول: *﴿رَبَّنَا أَتْمِمْ لَنَا نُورَنَا﴾*
[ابن عباس الدر المنثور 2' 228]
_________________________
{7582}م [المجموعة السادسة]
1437/9/28ھ




رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
وقفات تدبريّة حول الجزء الخامس والعشرين عبدالرحمن الناحل اختم القران 1 Aug-Fri-2016 10:13 AM
وقفات تدبريّة حول الجزء الثالث والعشرين عبدالرحمن الناحل اختم القران 0 Aug-Thu-2016 12:21 AM
وقفات تدبريّة حول الجزء الثاني والعشرين عبدالرحمن الناحل اختم القران 0 Aug-Sun-2016 05:29 PM
وقفات تدبريّة حول الجزء الحادي والعشرين عبدالرحمن الناحل اختم القران 0 Aug-Wed-2016 03:18 PM
وقفات تدبريّة حول الجزء الثامن عشر عبدالرحمن الناحل اختم القران 0 Jul-Wed-2016 06:03 AM


الساعة الآن 12:33 AM.


IPTEGY.COM® Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Powered By iptegy.com.

HêĽм √ 3.1 BY: ! ωαнαм ! © 2010
[ Crystal ® MmS & SmS - 3.7 By L I V R Z ]