التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
|
||||||||||
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
بالفيديو.. "أم أمل" فتاة سعودية تخدم في بيوت باكستان 21 عاماً!
قالت إنها لن تعود حتى لو دخلت السجن .. ووالدها يرفضها
بالفيديو.. "أم أمل" فتاة سعودية تخدم في بيوت باكستان 21 عاماً! سبق- الرياض: عرض برنامج "الثامنة" مع داود الشريان، تقريراً مصوراً عن المرأة السعودية "أم أمل"، التي تعرّضت للإيذاء من مقيم باكستاني قبل نحو 21 عاماً، ومن ثم قام بتهريبها إلى جدة بمساعدة زوجة أبيها، بحجة أن والدها سيقوم بقتلها وهي لم تتجاوز عمر الـ 14 عاماً آنذاك. واستعرض التقرير الذي أعدّه الزميل حسين بن مسعد، وجاء على لسان "أم أمل"، قصة أقرب من الخيال ولكنها حقيقة مؤلمة وواقعية حدثت في السعودية، وانتقلت فصولها إلى باكستان. "أم أمل" ذات الـ 14 عاماً طلبت منها زوجة الأب الصعود لمقيم باكستاني يسكن في العمارة ذاتها، بهدف الحصول على مبلغ مالي سلفة للعائلة، وفي هذه الأثناء قام الباكستاني بالاعتداء، ومن ثم وبمساعدة زوجة الأب تم إقناع "أم أمل"، أن والدها سيقتلها وأن عليها السفر سريعاً إلى جدة، حيث استقبلتها عائلة باكستانية هناك، وبعد المكوث لمدة عشرة أيام، لحق بها الباكستاني ودبّر عملية سفرها لباكستان بحجة الهرب من القتل، لتعيش هناك 21 عاماً تخدم في البيوت للحصول على لقمتها اليومية وتنجب ثلاثة أطفال بعد أن عقد النكاح عليها هناك. أوضحت المواطنة السعودية, أم أمل, التي تم اختطافها من قِبل مقيم باكستاني قبل 21 عاماً وقام بتهريبها إلى بلاده, أنها تواصلت مع أهلها في السعودية بمحض المصادفة, وذلك بعد أن التقت مجموعة من الشباب السعوديين في أحد الأسواق بمدينة كراتشي وقامت بإعطاء أحدهم اسم والدها ليأتي لها ببعض المعلومات عنه, مشدّدة على أنها كانت ترغب في العودة إلى المملكة بعد أن كبرت بناتها وأصبحت تخاف عليهن من مصيرها نفسه بأن يعملن خادمات منزليات في باكستان. وقالت أم أمل: وبالفعل بعد أسبوع فقط, استطاع الشاب بمساعدة أحد أصدقائه أن يحصل على رقم أبي, ثم اتصلت عليه وعرّفته بنفسي فقال "لا يوجد لدينا بنات بهذا الاسم", فقلت له طمأنني فقط عليك وعلى أهلي, فرد "أهلك لا يريدونك, ولا أرغب منك أن تتصلي مرة أخرى فلا تفتحي علينا أبواب سبق أن أغلقتها, الكل نساك وأنا قلت لهم إني قتلتك"، وقام بإغلاق السماعة في وجهي. وأضافت أم أمل خلال استضافتها في برنامج "الثامنة" مع داود الشريان: "بعد يومين اتصلت مرة أخرى، لكنه لم يرغب في التواصل معي وبعدها أغلق الهاتف ولم نتواصل مرة أخرى, وبعدها عدت إلى الشاب السعودي وأخبرته بما حدث, فنصحني بالتوجّه إلى السفارة السعودية في إسلام أباد التي حوّلت موضوعي إلى القنصلية في كراتشي". وكشفت أم أمل بالقول: "ثم تواصلت مع نائب القنصل في كراتشي, عبيد الله الحربي, الذي أكّد لي أنه سيرسل لي سيارة تأخذني إلى القنصلية، لكنه تراجع بعد ذلك بعد أن علم بالمنطقة التي أسكن بها, فكانت مليئة بالعصابات والإرهابيين وتجار السلاح, فاضطررت لاستخدام مركبة عمومية, وعندما وصلت للقنصلية شرحت للحربي موضوعي وقصتي بأكملها, فبين لي أنه سيهتم بالموضوع وأنه لا يوجد ما يدعو للقلق, لكني لم أر من حديثه شيئاً". وبيّنت المواطنة, أن القنصلية السعودية في كراتشي أهملت موضوعها لأكثر من سنتين رغم محاولاتها الحثيثة لاستخراج أوراق ثبوتية تسمح لها بالعودة إلى السعودية مع أبنائها الثلاثة, موضحةً أن ما حرّك موضوعها قليلاً هو تواصلها مع صحيفة "عكاظ" التي قامت بنشر معاناتها للمرة الأولى. وقالت المواطنة أم أمل: "القنصلية لامتني على نشر قصتي في الصحافة, وقالت لي إن ما قمت به سيقطع كل السبل بيني وبين والدي, فأخبرتهم بأني في الأصل لا أريد من والدي إلا أن يخرج لي أوراقاً ثبوتية تسمح لي بالعودة إلى وطني, وبعد أن أتي والدي إلى باكستان, طعنني في شرفي واتهمني بأني إرهابية منتمية لتنظيم القاعدة". وأضافت بالقول: "حينما قابلت أبي للمرة الأولى بعد 20 عاماً لم أشعر بالفعل أنه أبي, لم يضمني ولم يبد أيَّ مشاعر نحوي, بينما أنا نسيت العالم كله حينما رأيته، وأخبرني بعدها بأنه ترك صورةً من جواز السفر الخاص بي لدى مكتب السفير السعودي في إسلام أباد, ثم غادرت أنا وأبنائي إلى الفندق الذي كان يقيم فيه والدي, وأحمد الله وقتها أن أبنائي لا يتحدثون العربية، فقد كان أبي يستهزئ بهم ويصفهم بالخدم، بينما كانوا هم سعداء برؤيته". وناشدت المواطنة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز، بأن يحفظ لها كرامتها، وأضافت: أناشد الأمير محمد بن نايف، الوقوف معي، ليس لي أحد غير بلدي بعد أن تخلى عني والدي". وشدّدت بالقول: "لن أعود إلى باكستان حتى لو تعرّضت للسجن، وحسبي الله ونعم الوكيل على كل ظالم". واختتمت حديثها لـ "الثامنة" بقولها: "أطلب من أهلي أن يقوموا بمسامحتي وكل مسؤول بهذا البلد الوقوف بجانبي". |
Sep-Thu-2013 | #2 |
نائب المدير العام
|
والدها أكد أنها هاربة مع شخص باكستاني قبل 21 عاماً
"الخارجية": مشكلة "أم أمل" عائلية.. والسفارة السعودية لم تتخلَ عنها سبق- الرياض: أوضحت وزارة الخارجية السعودية على لسان رئيس الدائرة الإعلامية، بعض الملابسات والحقائق حول قضية المواطنة السعودية "أم أمل" التي اختطفت من السعودية إلى باكستان وكانت محور الحديث في حلقة سابقة من "الثامنة"، وبين رئيس الدائرة السفير أسامة نقلي بقوله:" اتصلت أم أمل بالسفارة السعودية في كراتشي عام 2011 مفيدةً أنها مواطنة سعودية وبحاجة إلى إثبات جنسيتها، ونحن بحسب الأنظمة في التعامل مع الحالات المشابهة رفعنا إلى وزارة الداخلية وأفادتنا أنه جرى الاتصال بوالدها والذي أكد بدوره أنها ابنته وأنها هاربة مع شخص باكستاني قبل 21 عاماً". وأضاف السفير نقلي قائلاً:" كانت الجهود مكثفة لحل القضايا العالقة بين أم أمل وعائلتها في السعودية، بما في ذلك الجهود مع والدها، حيث تم إلزامه باستخراج جواز سفر لها رغم معارضته الشديدة لقدومها إلى السعودية، لخشيته على حياتها من قبل إخوانها حال عودتها، أما بخصوص جواز السفر فعندما استخرج ارسل للسفارة في إسلام أباد، وأرسل لها تعليمات من قبلنا أن يتم تسليمها جواز السفر في المطار وبعد حجز مقعد لها على الطائرة، وكان الهدف من ذلك تسهيل خروجها من باكستان بمعرفة القنصلية حتى لا تتعرض لأي مساءلة قانونية، أو أن يتم إيقافها في المطار من قبل السلطات الباكستانية، لأن الجواز جديد ولا يحمل تأشيرة لدخول الأراضي الباكستانية، إضافة إلى أن أم أمل كانت تستخدم وثائق باكستانية طيلة وجودها في باكستان". وأوضح السفير نقلي أن التعليمات التي أرسلت للسفارة السعودية في إسلام أباد قضت على ضرورة الإفادة بموعد قدوم "أم أمل" للمملكة، وقال:" كانت هذه التعليمات حتى يتم استقبالها في المطار وتأمين حمايتها حتى لا تتعرض لأي أذى نتيجة لخلافاتها مع أسرتها، والمحاولة على إصلاح ذات البين من قبل المختصين، والسفارة لا تزال حتى اليوم تنتظر موافقة أم أمل على موعد السفر الملائم لها حتى تقوم بتسهيل اجراءاتها". وأشار السفير نقلي أن السفارة السعودية لم تتخلى عن رعاية "أم أمل" أثناء تواجدها في باكستان، حيث قال:" تم استئجار منزل لأم أمل في كراتشي وتأثيثه، بالإضافة إلى تأمين وظيفة لها في المدرسة السعودية إلا أن والدها رفض ذلك بحجة حساسية وضعها، وتكفل بتحمل الراتب الذي سيدفع لها إلا أن لم يوفي بوعده". واختتم السفير نقلي تصريحه بقوله:" لو لاحظنا أن مشكلة أم أمل الرئيسية هي مشكلة عائلية بحته، لأنها من الناحية الإجرائية منتهية، بل حتى أبناءها فإنه من الممكن إيجاد حل لها بالرغم من أن جنسيتهم باكستانية". |
|
Sep-Thu-2013 | #3 |
نائب المدير العام
|
للاسف الشديد ان بعض المسئولين يتهربون من المسئوليه على الرغم من ان الواجب على كل شخص ان يؤدي عمله بكفائه وليعلم بان هناك مسئله من الخالق قبل ان يسئله اخرون يضعون موضفون ليسو قد المسئوليه
مافيه شك بان ام امل وقع منها خطى كبير في حق نفسها وفي حق اهلها كما ان الاهل كان منهم تقصير بحماية تلك الطفله والجاهله في وقتها لا اريد ان اتكلم عن الاخطاء وتكذيب الاسباب او تصديقها من حق اي مواطن ان تقف الدوله بجانبه وان وقع منه اخطاء تحاسبه هنا بعد ان ترد له كرامته وتحميه من الذل والهوان لا داعي لتاخير والتحجج اذ كان اهل الفتاة لايردونها بالامكان ان تمنح اسم جديد وبطاقه جديدة وتعيس من خير البلد مع ابناء وعفى الله عما سلف هل الدوله قادره ان تعاقب ذلك البكستاني بتهريبه الفتاة بطرق غير رسمه اتمنى ان يتم حل مشكلة الفتاة بالكامل سريعا بحيث يوفر لها الحمايه داخليا ويومن لها سكن في بلدها وتحل مشاكلها كامله |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
الشاعر محمد الحداري ..... فقرة تسليم الدروع | فهد محمد بن ناحل | تغطيات المناسبات | 2 | Apr-Wed-2012 11:37 PM |