ناشطةٌ كويتية تطالب بفتح مكاتب لـ "الجواري" حمايةً للرجال من الزنا

ناشطةٌ كويتية تطالب بفتح مكاتب لـ "الجواري" حمايةً للرجال من الزنا



سلطان المالكي - سبق - الرياض: طالبت ناشطةٌ كويتية، بضرورة سن قانون للجواري في بلدها الكويت، وذلك حمايةً للرجال من الفساد والزنا، وفتح مكاتب للجواري، كما يوجد مكاتب للخدم.

وقالت الناشطة السياسية والاجتماعية الكويتية سلوى المطيري، في فيديو بُثَّ على شبكة الإنترنت: إن رسالةً غريبةً وصلت إليها من تاجرٍ يرغب في "جارية" وإنه لن يقصر معها، وإن الإسلام حلّل هذا الأمر.

وتحدثت الناشطة عن المختصين في الكويت ورأيهم حول هذا الموضوع: سألتهم فقالوا إن رجلاً على دينٍ سويٍّ بدينه وعنده خير، الحل الوحيد مَن هو مُبتلى بالفتنة أن يشتري جواري.

وتمنت الناشطة الكويتية أن يتمَّ سنُ قانونٍ لهذه الفئة من الناس في بلدها، وأن يفتحوا الباب مثلما فتحوا باباً للخدم. وقالت: "ما نبي عيالنا يضيعوا بهاوية الزنا والقاذورات".

ورأت المطيري أن دولة مثل الشيشان يُوجد بها حرب، وأكيد فيها أسرى. وطالبت بشراء الأسرى وبيعهم على التجار، أحسن ما يقعوا بالحرام، وأنها لا ترى في ذلك عيباً ولا حراماً.

وختمت حديثها بالقول: "الخليفة هارون الرشيد كان متزوجاً من امرأة واحدة، وعنده 200 جارية

لم تنشغل المنتديات الخليجية بخطاب اوباما التاريخي قي القاهرة الايام الماضية ،
لكنها انشغلت بشدة بظهور الكويتية سلوى المطيري على شاشة احدى القنوات الخاصة
لتعلن رغبتها بالزواج من احد ابناء الاسرة الحاكمة بالكويت لتنجب له ولدا
في بأس خالد ابن الوليد يعيد الامجاد للعرب و المسلمين ،
وذلك بحسب ما تنبا به المفسرون لما تراه من رؤى و احلام.

سلوى المطيري ، التي خاضت الاتنخابات البرلمانية للمرة الرابعة و لم يحالفها الحظ
ايضا في المرة الرابعة رغم الدخول القوى للمرأة للبرلمان ، صارت على مدى الايام السابقه
حديث المجالس الخاصة و المنتديات و مادة للرسائل النصية المتبادله
بين الكويتين خاصة و الخليجين عامة ، فما ان هدات زوبعة الانتخابات
البرلمانية في الكويت ، و عمت الافراح بدخول اربع سيدات للبرلمان من
اصل سته عشر سيدة ترشحن للدخول البرلمان ، حتى أعلنت مرشحة الدائرة الخامسة سلوى المطيري عن نيتها البحث عن «زوج قوي» لدعمها في الانتخابات المقبلة، متمنية أن يكون من أبناء الأسرة الحاكمة،
مشيرة الى أن عدم فوزها في الانتخابات لن يثنيها عن المضي قدما في الوصول الى البرلمان في يوم ما» مؤكدة أن أحد اسباب خسارتها في الانتخابات هو قلة الدعم المادي الذي لم تحصل عليه على الاطلاق على
الرغم من طلبها الدعم المادي من اكثر من جهة ، وقالت المطيري لـلصحافة المحلية في الكويت ان فكرة الزواج والبحث عن النصف الآخر راودها بعد
تفكير طويل في الموضوع خصوصا خلال الموسم الانتخابي ، حيث اكتشفت الفجوة التي اثرت على حملتها الانتخابية ، على الرغم من ان الكثيرين تقدموا لخطبتها لكنها كانت ترفض بسبب عدم التفكير بالزواج ،
و لكن بعد خساره الانتخابات ادركت – بحسب تعبيرها - بأن المرأة بحاجة الى رجل يساندها في شتى مجالات الحياة خصوصا في...الانتخابات.

و في تلك المقابله الصحفية اكدت المطيري ان لامانع لديها بالارتباط بشخص من الأسرة الحاكمة حتى لو كان متزوجا وبغض النظر عن سنه، فالمهم ان يكون على قدر عال من الأخلاق ويقدر الحياة الزوجية ويساعدها في الانتخابات المقبلة في الوصول الى مجلس الأمة . و اشارت المطيري الى انها تبلغ من العمر 35 عاما ومطلقة منذ 8 سنوات ولديها طفلة تبلغ من العمر 10 سنوات، و تتمنى ان يحضر حفل زفافا على رجل من الاسرة الحاكمة جميع الناخبين والناخبات الذين منحوها اصواتهم في الانتخابات الاخيرة والبالغ عددهم 1203 .

و في عشية يوم الخميس الذي انتظره العالم الاسلامي و العربي لسماع خطاب اوباما التاريخي ، استظافت احدى القنوات الخاصة سلوى المطيري في لقاء مطول مع المحامي خالد عبدالجليل في برنامج اسبوعي يسلط الضوء على سلبيات المجتمع ، فظهرت المطيري ترتدي فستان و حجاب احمر دموي ، لتعلن ان وراء تلك الرغبة بالارتباط باحد ابناء الاسرة الحاكمة هو يقينها بانها سوف تنجب ولدا شبه بالقائد التاريخي خالد ابن الوليد ، بحسب التفسيرات التي وردتها من مفسرين ثقاه لما تراه من رؤى ، و هي يقينة بان هذا الولد الذي سنتجبه هو البطل الذي سيحرر العالم من الشرور ، و لحبها الشديد للكويت و اهلها تريد له ان يكون كويتيا من نسل اسرة آل صباح العريقة ، ففي أحلامها قد رأت جبريل علية السلام و عدد من الانباء ممن بشروها بأنها ستكون أما للبطل القادم .

و منذ تاريخ تلك الحلقة و المنتديات تتناقل اخبار أحلام سلوى بالسخرية و التندر ، و اسمتها المنتديات ذات الرداء الاحمر ، دون الاشارة الى اسمها ، و لكن الاشارات كانت حول عائلتها و اعتبرها البعض عيباً في جبين عائلة المطيري ، و لكن هناك من التعليقات ما يري في سلوى انسانه صريحة و شفافة ، و انها باعلانها الرغبة في الارتباط بالاسرة الحاكمة ، لم تخرج عن المله ، و لم تفعل ما يشين الى نفسها و الى عائلاتها ، و هذا ما حاولت الدكتورة فوزية الدريع ان تدافع به عن الموقف العام عندما وجهت اليها سيدة سؤالا على الهواء مباشرة حول رايها في ذات الرداء الاحمر ، فضحكت الدريع حتى دمعت عيناها ثم وجهت النظر الى الجانب الايجابي للمشهد و الذي تراه في ان تتمكن سيدة من خلال لقاء تلفزيزني ان ترسم الابتسامة و اكثر على وجه شعب بكامله و هذا شيئ محمود , و لكن اغلب التعليقات في المنتديات الكويتية و الخليجية ، شكك قي القوى العقلية لسلوى المطيري

قبح الله وجهها
وهل انتهت قضايا الامة الاسلامية
لتفكر فيما يعود بالعفة على الرجال ..!!
وهل رجال المسلمين ليس لهم هم ولافكر الا فى الجنس ..وعذرا للفظ الصريح ..
ولم فكرت بالرجل ولم تفكر بالمراه وحقوقها ..
ام هناك اموار سلوى تخطط لها وتصب فى مصلحتها ولو على حساب بنات جنسها ..
حقيقه لا الوم من
شكك فى قواها العقليه ..

هلا عبق الحروف

هناك مشكلة تقع فيها بعض النساء وتؤثر عليها والناس في مستوى التفكير والقنعات مختلف من شخص الى اخر المرى مغلوب على امرها امام التعنصر الرجال الكاسح والانتخابات تحتاج لدعم قوي سواء مادي او معنوي وتحتاج علاقات ومن الصعب ان ترشح بنت قبيليه وتنجح سوى في انتخابات مختلطه او مسابقه عامه وفيه نماذج بدون ذكر اسماء

باء تعاني حتى من فرصه الحصول على زوج تختاره وهذه تعتبر عند البعض مصيبه لان مشروع الزواج مهم جدا
كيف لو كانت مطلقه من 8 سنوات والعمر يمضى من الصعب ان يفكر فيها شخص في مقتبل العمر خصوصا لو لم تكن باهرة الجمال ولا تمتلك مزايا تجعلها اكثر طلب لزواج من غيرها الاتي اصبحنا كثر في كل مكان

اما الجنس فهو غريزة موجودة في الانسان كان رجلاً او انثى وليس هناك عيبا في اشباعها بطرق السليمه
وهو احد اسباب الزواج اي سبب من ضمن عدد من الاسباب والا تجلس البنت عند اهلها

لكن كما قالت الاخت عبق بان تكون تفكير الناخبه الكويتيه من اجل مصلحه شخصيه وهي تضر بالاخريات فهو غير مقبول

الذي او اقوله بان وجود الرجل في حياة المراة مهم بل هو مهم جدا جدا خصوصا لو كان رجل متكامل عطيها القوة والحنان وامور كثير لا احد يستطيع غيره ان يعيها

كما ان المراة تعني لرجل الشي الكثير والكثير جدا ولا يستطيع ان يعيش الرجل بدون حواء الودود الولود

قال النبي - صلى الله عليه وسلم - :

سيأتي على الناس سنوات خداعات ىيصدق فيها الكاذب ويكذب فيها الصادق

ويؤتمن فيها الخائن ويخون فيها الأمين وينطق فيها الرويبضة قيل‌:‌ وما الرويبضة ‌؟‌

قال‌:‌ الرجل التافه يتكلم في أمر العامة .‌

رواه الإمام أحمد وابن ماجة والحاكم وصححه الألباني (3650) في صحيح الجامع