التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
|
||||||||||
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
والد المطلوبَين المعبدي: عودا أرجوكما فأنا في حاجتكما
استيقظ حي النقابة في محافظة الجموم شمال مكة المكرمة الأحد الماضي، على صور المطلوبين فهد وفواز ابني عويض معتق المعبدي، ضمن قائمة الـ47 التي أعلنتها وزارة الداخلية، ليبدأ تداول قصص شابين وقعا في براثن الدمار والتخريب. تبعد الجموم عن أقدس بقاع الأرض مسافة 40 كلم وفي حيها الشعبي «النقابة» يقطن عويض المعبدي والد فهد وفواز . الداخل إلى الحي يلمس مدى ترقب العيون لكل شخص غير مألوف خشية أن يكون الغريب قاصدا التغرير بأبنائهم وجرهم إلى الهاوية وطريق الهلاك. بدأ عويض المعبدي رجلا متماسكا، لكنه سرعان ما انهار باكيا بمجرد مشاهدة صور نجليه ضمن قائمة وزارة الداخلية. يقول عويض عن نجليه اللذين باتا مطلوبين للسلطات الأمنية لخطورتهما العالية على أمن الوطن «رمى فواز معطف الطب بعد تخرجه من الكلية الصحية مساعد طبيب مغادرا إلى أفغانستان، بينما اختفى فهد في رمضان الماضي». يروي عويض المعبدي قصة نشأة ولديه «تزوجت والدة فهد وفواز في مكة المكرمة وانتقلت بها إلى جدة حيث كنت أعمل في قطاع الحرس الوطني برتبة جندي وهناك ولدا وبقينا في جدة حتى أكملا المرحلة الابتدائية في مدارس إسكان الحرس الوطني وعدت بعد التقاعد عام 1418هـ إلى الجموم حيث تزوجت بأخرى وبقي فهد وشقيقه فواز مع والدتهما التي تعاني من عدة أمراض». ويتحدث المعبدي عن تعليم ولديه المطلوبين، «توقف تعليم فهد عند المرحلة المتوسطة وواصل شقيقه فواز تعليمه حتى حصل على شهادة مساعد ممرض وكان شابا يافعا من بين أبرز الطلبة المتفوقين في الدراسة وكان يشار له بالبنان بين أقرانه». وعن سلوكهما والتغيرات التي طرأت عليهما في الفترة الأخيرة ذكر المعبدي أنهما لم يبدر منهما أية ملاحظة تثير الشك «كانا دائما الجلوس معي وملازمتي وكنت أحرص كثيرا على مساعدتهما على الزواج إلا أنهما كانا يرفضان ذلك، وقبيل شهر رمضان العام الماضي افتقدت الابن الأكبر فهد 25 عاما، وحينما سألت شقيقه فواز 24 عاما عنه قال: إن فهد في المدينة المنورة يعمل في إحدى الوظائف المؤقتة حتى ينتهي عيد الفطر وحينها دعوت له وانتظرت مجيئه في العيد إلا أن المفاجأة الكبرى كانت في العشر الأواخر من رمضان حينما فقدت فواز دون سابق إنذار وتوقعت بأنه منشغلا في الصلاة والعبادة في مكة المكرمة أو في المدينة المنورة ومن خلال عملي والبحث عن لقمة لأبنائي الآخرين متنقلا بين المدن والمحافظات أرجأت السؤال عنهما لحين ليلة العيد حيث كنت أنوي الاتصال بهما للاجتماع سويا وأداء صلاة العيد». يضيف المعبدي «ذهب العيد ولم أسمع أو أشاهد أبنائي ما جعلني أعيش لحظات أحسست حينها أنهما في أمر سوء وتحاملت على نفسي المتعبة حتى تلقيت اتصالا من وزارة الداخلية حينها عرفت حقيقة الأمر وفي نهاية العام الهجري الماضي تلقيت اتصالا من فهد يبلغني فيه أنه وشقيقه فواز في أفغانستان». ويؤكد عويض المعبدي أنه طلب من ابنيه العودة «طلبت أن يعودا إلى أرض الوطن فلقد كنت متعبا وفي أمس الحاجة إليهما إلا أنهما رفضا وأغلقا الهاتف ولم أسمع صوتهما مرة أخرى». يدعو عويض على من غرر بابنيه «حسبي الله ونعم الوكيل على من كان سببا في توريطهما». ووجه لهما رسالة «فهد .. فواز أرجوكما عودا إليّ فأنا في أمس الحاجة لكما لقد نحل جسمي وضعف بصري وأنهارت قواي فلم أعد أملك جهدا أقدمه لإخوانكما خالد ومشعل ويحيى ووليد وخمس بنات ينتظرن بارقة أمل في عودتكما». |
Jan-Thu-2011 | #2 |
عضو
|
حسبي الله ونعم الوكيل على من غرر بأبنائنا وادمع عينا هذا الكهل
حسبي الله ونعم الوكيل في من ورط هولاء الشباب في معصية ولي الامر والخروج على طاعته حسبي الله على كل من دمر هولاء الشباب ووضع زناد الموت بيدهم ليقتلون به انفس بريئه ولاحول ولاقوة الا بالله اللهم ياعالم الغيب يامن اعدت يوسف عليه السلام الى يعقوب عليه السلام ان ترد كل شاب من شبابنا الى وطنهم سالمين غانمين اللهم ردهم الينا ردا جميلا ولا تجعلهم فتنه للمسلمين وانر بصيرتهم وبصائرهم وردهم الى طريق الحق اللهم امين |
|
Jan-Thu-2011 | #3 |
مشرف
|
الله يكون في عون العم عويض ويحفظ له بقيت ابنائه ويرد الاخران بسلام الي ارض الوطن محبين لا اعداء
اللهم اعز الاسلام والمسلمين واذل الشرك والمشركين وعليك بالاعداء الضالين ومن عاونهم |
اعادك الله الينا سالماً وغانماً |
Jan-Thu-2011 | #4 |
مؤسس المنتدى( 0504464282)
|
مما لا شك فيه ان هناك من يجند شبابنا لكن ليس شرطا ان يكونا عدوين للوطن لانهما لم يحصل لهما اي سابقه داخليه لكنهم مندفعين للجهاد ودخل في عقولهم بانهم مجاهدين لانهم سوف يحررون بلاد المسلمين من الكفار فهم ضحوا بانفسهم واهلهم من اجل الدفاع عن الاسلام وبلاد الاسلام
ومما لاشك انهم على خطا وانما الاعمال بنيات وهناك سوف يدخل لهم في رؤسهم افكار اخر فيصبحون اعداء لوطنهم واهليهم لذلك اتمنى من الدولة والناس المتخصصين والباحثين ان يدرسوا المشكلة الخطيرة ويناقشوها ويضعوا الحلول لها ونقاش هذة الفئة واقناعهم بان مايقمون به خطى والا زاد الطين بله وكل يوم لستة جديدة |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|