فيديو: الهذلول تُطلق حملة جديدة لقيادة المرأة

أعلنت الناشطة لجين الهذلول، الأربعاء، عن حملة جديدة لقيادة المرأة للسيارة في 29 مارس المقبل. وقالت الهذلول إن هدف الحملة هو جعل الناس يعتادون مشاهدة المرأة وهي تقود السيارة، حتى يصبح أمرًا عاديًا في المملكة. ودعت الهذلول النساء لقيادة السيارة في هذا اليوم، أو دعم الحملة عبر نشر شعارتها في مواقع التواصل الاجتماعية وإرسال صور أو مقاطع داعمة للحملة على 'واتس أب'. كما دعت الهذول إلى أن يتم في يوم الحملة رفع بالونات بألوان الحملة (أحمر أصفر أخضر) في السماء، وذلك بحسب مقطع فيديو بثته عبر موقع يوتيوب.
يُذكر أن المملكة شهدت عدة حملات سابقة لدعم قيادة المرأة للسيارة، والتي كان من أبرزها الحملة التي شهدتها السعودية في نوفمبر 1990، حيث شاركت 17 سيارة فيها 47 امرأة في الحملة، وانتهى المطاف باعتقال النساء ومنعهن من السفر. بعد ذلك تعالت الأصوات المطالبة بالسماح بقيادة المرأة إبان ثورات الربيع العربي وحُدد يوم 17 يونيو 2011 يوما تقود فيه النساء سياراتهن لقضاء حوائجهن وسميت الحملة 'سأقود سيارتي بنفسي'. كما ظهرت دعوات جديده بقوة في المجتمع السعودي من ناشطات سعوديات لحملة القيادة في السعودية للنساء من جديد، هذه المرة تم تحديد موعد للحملة، حيث تنطلق فعالياتها في 26 أكتوبر 2013، وقد ظهرت تلك الحملة ودُعي إليها العديد من الناشطات السعوديات، وكان أشهرهن لجين الهذلول والتي تقيم خارج المملكة منذ فتره طويلة وعلى حد قولها تسعى لأن تكتسب السعوديات داخل المملكة أيضا حق القيادة بحرية.
يُذكر أن وزارة الداخلية أعلنت في بيان سابق لها التحذير من التفاعل مع مثل هذه الدعوات، وقالت 'عطفًا على ما يثار في شبكات التواصل الاجتماعي وبعض وسائل الإعلام من دعوات لتجمعات ومسيرات محظورة؛ بدعوى قيادة المرأة للسيارة، وحيث إن الأنظمة المعمول بها في السعودية تمنع كل ما يخلُّ بالسلم الاجتماعي ويفتح باب الفتنة ويستجيب لأوهام ذوي الأحلام المريضة من المغرضين والدخلاء والمتربصين؛ لذا فإن وزارة الداخلية تؤكد للجميع أن الجهات المختصة سوف تباشر تطبيق الأنظمة بحق المخالفين كافة، بكل حزم وقوة، وتقدِّر في الوقت نفسه ما عبَّر عنه كثيرون....

ي الواقع وكما هو معلوم عند الجميع ان هناك دعم قوي من قوى خارجيه بان تخرج الفتاة او المراة السعوديه وتنسلخ من الدين والعادات ومافيه اشك بان الدين لا يتعارض مع تعليم المراة طالما انها محافظه كذلك ماقصرت الدوله بانها انشأت المعاهد والجامعات (لو اننا نطمح بان يكون التعليم ومخرجاته اكثر بكثر مما هو عليه الان)

لوجين الهذلول وغيرها لا تمثل الفتاة او المراة السعوديه وثير من النساء السعوديات متمسكات بالدين وبالحجاب الشرعي وعار على الفتاة السعوديه ان تكون لجين او غيرها هي من يطالب لهن ومافيه شك بان هناك جماعات ودول تدعم بعض السافرات
بالنسبه لي لست من معارضين سواقة المراة لسيارة متى مكان ذلك ميسر ومؤهل من ناحية الامن والقوانين وكثير من الامور التي تحتاج الى ذلك

كنت اتمنى انه اذا كان هناك مطلب حقيقي لسياقة المراة السيارة او اي شيء اخر ان تكون المطالبه من داخل المملكة بحيث تكون تلك الفتاة من المتسترات المحافظات من بنات الدولة التي يفتخر بها كل سعودي وكل رجل سوي ناضج يعتبرها اخت له بعيد عن التشدد والتعصب

للاسف يعتقد البعض بان الحريه بالانسلاخ عن الدين وتعاليمه وتنخدع بعض الفتيات بالحريه الكاذبه

اترك المجال للجميع بالتعليق

لشين المهبول قاتلها الله لقد أصبحت مطية شيطان فقد أحسنت الدولة إليها وربما أبتعثتها على حساب الوطن ومن باب حسن الظن ولكن بكل أسف تنكرت للوطن وانسلخت من بعض القيم الدينية والأعراف الاجتماعية لهذا المجتمع المحافظ على أعرافه وتقاليده الأصيلة فأصبحت مطية مطيعة لأعداء الوطن ومعول هدم لجدار الوطن الشامخ وهي بذلك من الأجندة التي تنفذ مخطط الغرب التغريبي ضد بلاد التوحيد ومجتمع التوحيد ولكن بإذن الله لن ينل الأعداء إلا الخذلان وستتحطم آمالهم أمام صخور جبال الوطن الشامخة وتعود المهبول وأعوانه يجرون. الذيول والخيبة

في نظري أن هذه الحملة وما سبقها من حملات مشابهة والتي ترفع شعار قيادة المرأة للسيارة ليس لهدف الرئيس هو شعار الحملة كما هو معلن بل إياك أعني واسمعي ياجارة فالقضية ليست قضية تافهة بل أهداف أخرى مثل خروج المرأة سافرة ومشاركتها في المظاهرات المحرمة... الخ أليس كذلك.؟

للاسف الشديد كثير من الاعلام الغربي يبحث ويحاول بقدر الامكان ان يصل لاهدافه غير المعلنه بان تكون الفتاة المسلمه بدون حياء وبدون قيم فهم يخترعون برامج ويسخرون الاعلام من اجل ذلك لكن كما تفضل الاخ ابو عادل بان اذا كانت لجين وغيرها تخلين عن الحجاب فهناك الكثير من المسلمات الواعيات والبعض منهن من الدول الغربيه والاروبيه عاشن حياتهن بدون الحجاب لكنهن عن ادراك وايمان صادق وعرفن ان الفتاة اشرف لها بن تكون متحجبه واكيد بتكون هناك مواضيع عن الحجاب وكيفيته واوجه الخلاف بين المشايخ

أحسنت، أبو نواف ، فلا يكل ولا يمل أعداء الدين والقيم السامية وهذا الوطن الطاهر من أساليب وحيل الكيد والغدر ولا غرابة في ذلك فهم أعداء لكن الغريب أنهم استطاعوا الضحك على البعض من أبناء وبنات الوطن حتى سخروهم لتنفيذ مآربهم الدنيئة وأصبح هؤلاء الأبناء عضوا فاسدا داخل جسد سليم من الأمراض يجب استأصاله،.. أليس كذلك ؟؟؟؟

سلمت أبا نواف ( لجين الهذلول لا تمثل الفتاة أو المرأة السعودية.....) بل أن الفتاة السعودية العفيفة الشريفة ذات التربية الراقية والقيم السامية ينظرن لها بعين الدونية والحقارة ويحق لهن ذلك فلا يستوي الخبيث والطيب (الخبيث فعل لجين) وهيهات هيهات اجتماع الثرى مع الثريا