التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
|
||||||||||
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
المحبطون!
والمحبطون ــ بكسر الباء ــ هم من يقفون أمام كل تقدم، أو تطور يسعى إليه الفرد، أو المجتمع؛ ولذلك فهم يضعون العقبات أمام كل من يعمل لتحقيق أهدافه حتى لو كانت في نظرهم مستحيلة.
وهم أناس ليس لهم عمل إلا التثبيط من عزائم وهمم الآخرين، وزرع مشاعر الإحباط واليأس. يصفهم أحد المبدعين بأنهم لا يرون الدنيا إلا من خلال نظاراتهم السوداء القاتمة، ولا يعجبهم شيء؛ فإن نظمت شعرا قالوا: «ركيك». وإن كتبت نثرا قالوا: «مفكك». وإن اخترعت اختراعا قالوا: «تقليد». وإن نشرت مقالا في صحيفة قالوا: «صحيفة مغمورة». وإن أتقنت هواية لاستثمار وقت فراغك قالوا: «فاضي». وإن تبوأت منصبا قالوا: «محظوظ». وأسعد الأنباء لديهم هي أخبار فشل الآخرين وسقوطهم، وتجدهم يستشهدون دائما بالمثل الشائع بينهم: ما طار طير وارتفع إلا كما طار وقع، وهم أصلا لم يجربوا التحليق ولو مرة في حياتهم! وقس على هذا المنوال الكثير من عبارات التثبيط التي وأدت محاولات إبداعية في مهدها بسبب تعليق سخيف، أو كلمة غير موزونة من هؤلاء المحبطين. وهؤلاء يعملون جاهدين للتقليل من شأن أي إنجاز. فعلى سبيل المثال لا الحصر، ردة فعلهم وتشكيكهم تجاه ما وصلت إليه بعض الجامعات السعودية من تقدم في سلم التصنيف العالمي للجامعات، ووصفهم إياه بأنه بهدف الظهور الإعلامي! وما حققته جامعة الملك سعود بالشروع في تصنيع سيارة (غزال)، وكذلك مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية بتصنيع سيارة (أصيلة)، واتفاق الجامعة مع إحدى الشركات الكورية للتدريب والإنتاج، وتسويقها تجاريا، حيث لا يمكن تصنيعها بإمكانات وطنية 100 في المائة على الأقل في مرحلة البدايات، وهو عرف عالمي. لقد كان من المفترض أن يدعم هؤلاء كل إنجاز مهما كان صغيرا، وذلك لأن الإنجازات العظيمة تبدأ دائما بخطوات صغيرة، وأن يؤجلوا إطلاق أحكامهم وإحباطاتهم حتى يتضح جليا ما ستؤول إليه هذه التجارب، والمشاريع، والإبداعات؛ سواء أكانت على مستوى الأفراد، أو المؤسسات، أو المجتمع بشكل عام. ويصف أحد خبراء علم النفس مجتمعنا بأنه مجتمع «تحبيطي» لا يشجع على الإبداع، أو التميز؛ حيث يبدأ التحبيط من الوالدين في المنزل، ومن التربويين والمعلمين والأساتذة في المؤسسات التعليمية، قبل أن يمتد ليشمل البيئة المحيطة، ولذلك فلا غرابة أن نعاني من شح في عدد الموهوبين، مقارنة بالمجتمعات الأخرى، على الرغم من مبادرات رعاية المبدعين على المستويين الرسمي والاجتماعي. * كلمة أخيرة: الإحباط أقصر الطرق للفشل. كتبه : د. محمد محمد الحربي * جامعة الملك سعود ــ كلية التربية |
Mar-Thu-2011 | #4 |
مؤسس المنتدى( 0504464282)
|
بالفعل يوجد كثير من المحبطين والاحباط عكس الانجاز والشخص المحبط لا يتطور ولا ينجز وبصراحة ليس هناك انجاز حتى صغير على الرغم من ان الدولة تسعى جاهدة لتطوير التعليم وكان كاتب الموضوع كان له هدف محدد يود ان يقول بان جامعة الملك سعود عندها انجازات وهو موظف في نفس الجامعة وهذة مشكلة
وليس احباطاً نود ان تكون مستوى الجامعات عاليا التصنيف ولسنا نقصد بالتصنيف المبنى على الرغم من ان المباني مهمة وداخله في التصنيف ونريد انجاز حقيقي وتصنيف حقيقي بحيث يكون الخريج الجامعي مطلوب من قبل الجميع لان بعض الخرجين من اجامعات العالمية يفضل على غيرة من الجامعات الاخرى نحن في بلد مازال يحبوا حبوا وهناك سوء في التخطيط في جميع المجالات ثير من الطلاب يدخلون في الجامعات عن طريق معارفهم وليس عن طريق اختبارات او مفاضله عن طريق الدرجات او ميول ويدخل الكثير في تخصصات لا يرغبونها وامور كثيرة دون المستوى المطلوب نحن نفخر باي انجاز تقدمه جامعة الملك سعود او اي جامعة اخرى والتعليم لابد ان يتطور من البداية وكثير من الاسر تحتاج تطوير وتثقيف في مجال التعليم ومتابعة الطفل كما لابد ان التطوير يشمل المراحل الاولية في التعليم ومما لاشك ان التطوير والانجاز قادم لكن يحتاج وقت على الرغم من ان المادة موجودة وهي كفيلة بتطوير اذا ماستغلت بشكل افضل وبتخطيط جيد اما الاحباط موجود في الاتصالات السعودية والتعليم والصحة وامور كثيرة والمدراء يتكلمون عن انجازات وهمية ومن لا يتفق معهم فهو محبط فهذة مشكلة اخرى |
|
Apr-Tue-2011 | #5 |
ضيف
|
بالفعل يوجد كثير من المحبطين والاحباط عكس الانجاز والشخص المحبط لا يتطور ولا ينجز وبصراحة ليس هناك انجاز حتى صغير على الرغم من ان الدولة تسعى جاهدة لتطوير التعليم وكان كاتب الموضوع كان له هدف محدد يود ان يقول بان جامعة الملك سعود عندها انجازات وهو موظف في نفس الجامعة وهذة مشكلة
وليس احباطاً نود ان تكون مستوى الجامعات عاليا التصنيف ولسنا نقصد بالتصنيف المبنى على الرغم من ان المباني مهمة وداخله في التصنيف ونريد انجاز حقيقي وتصنيف حقيقي بحيث يكون الخريج الجامعي مطلوب من قبل الجميع لان بعض الخرجين من اجامعات العالمية يفضل على غيرة من الجامعات الاخرى نحن في بلد مازال يحبوا حبوا وهناك سوء في التخطيط في جميع المجالات ثير من الطلاب يدخلون في الجامعات عن طريق معارفهم وليس عن طريق اختبارات او مفاضله عن طريق الدرجات او ميول ويدخل الكثير في تخصصات لا يرغبونها وامور كثيرة دون المستوى المطلوب نحن نفخر باي انجاز تقدمه جامعة الملك سعود او اي جامعة اخرى والتعليم لابد ان يتطور من البداية وكثير من الاسر تحتاج تطوير وتثقيف في مجال التعليم ومتابعة الطفل كما لابد ان التطوير يشمل المراحل الاولية في التعليم ومما لاشك ان التطوير والانجاز قادم لكن يحتاج وقت على الرغم من ان المادة موجودة وهي كفيلة بتطوير اذا ماستغلت بشكل افضل وبتخطيط جيد اما الاحباط موجود في الاتصالات السعودية والتعليم والصحة وامور كثيرة والمدراء يتكلمون عن انجازات وهمية ومن لا يتفق معهم فهو محبط فهذة مشكلة اخرى |
|
Apr-Thu-2011 | #7 |
مؤسس المنتدى( 0504464282)
|
هاشم
هلا وغلا واسعدني مرورك والتعليق بالفعل عندنا الاعلام يطبل تطبيل لاهداف غير معلنه وهذة مشكلة كبيرة عندما يحصل حادث معين ويتاخر الاسعاف او الهلال الاحمر او اي جهة في نفس الموقف يخرج مسئول يبرر التأخير تبرير واهي على الرغم من ان هناك اهمال واضح ومثله في الاخطاء الطبية يخرج الوزير ويبرر الاخطاء الطبية بانه عادي ويحدث في الدول المتطورة وهذا كلام يصيبنا في خيبة امل في تطوير هذا القطاع خصوصا اذا كنا نعرف بان هناك كثير من الشهادات المزورة والتي كشف عن كثير منها ومازال القطاعات المختلفه تغص فيها |
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|