التميز خلال 24 ساعة | |||
العضو الأكثر نشاطاً هذا اليوم | الموضوع النشط هذا اليوم | المشرف المميزلهذا اليوم | |
قريبا |
بقلم : |
قريبا |
|
||||||||||
|
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||||||
|
|||||||
فِرَق كوماندوس غربية استقرت في طهران
دعوات إلى دول الخليج لدعم الإصلاحيين
على ذمة "السياسة" الكويتية: فِرَق كوماندوس غربية استقرت في طهران سبق – متابعة: دعت أوساط نيابية أمريكية وأوروبية خلال الساعات الثماني والأربعين الماضية الدول العربية الإسلامية المعتدلة في الشرق الأوسط إلى أن ترمي بكل ثقلها وبما تمتلك من نفوذَيْن سياسي ومالي لدعم الحركة الإصلاحية داخل إيران التي تقاوم طغيان نظام الملالي وبطشه وجرائمه ضد الإنسانية؛ لأن الوقت الآن هو الأكثر مناسبة وملاءمة لاقتلاع هذا النظام من جذوره الدينية المتشددة؛ حيث لم تعد الأمور اليوم بالصعوبة نفسها التي كانت عليها قبل اندلاع ثورات الإصلاح في المنطقة، حسب صحيفة "السياسة" الكويتية. وكشفت الصحيفة نقلاً عن نائب في لجنة الشؤون الخارجية في مجلس العموم البريطاني "البرلمان" أن وجوداً أمنياً وعسكرياً غربياً وإسرائيلياً وإيرانيا معارضاً بدأ ينتشر داخل حدود إيران عبر الدول المحيطة بها والمناوئة لسياستها، وأن نقطتي التسلل الكبريَيْن إلى الأراضي الإيرانية هما الحدود الكردية شمال العراق والحدود الآذرية "آذربيجان" الشمالية، فيما هناك فِرَق كوماندوس أمريكية وبريطانية وأطلسية وإسرائيلية ترافقها عناصر من "مجاهدي خلق" وبعض المعارضات الإيرانية الأخرى في الخارج، استقرت في الأحواز وعلى الحدود الباكستانية والأفغانية مع إيران. وقال النائب البريطاني إن عشرات الهجمات ضد قواعد وقوافل الحرس الثوري والباسيج في المناطق القريبة من الحدود مع الدول الأخرى "تقوم بها عناصر من تلك الفِرَق الغربية التي تقدمت بشكل ملموس خلال الأسابيع الثلاثة الماضية للاستقرار مع المتظاهرين الإصلاحيين في قلب العاصمة طهران وفي شوارع المدن الكبرى الأخرى التي تشهد الانتفاضة الإصلاحية". وقالت الصحيفة: "إن نواباً في لجنة العلاقات الخارجية والدفاع في الكونجرس الأمريكي حضوا إدارة باراك أوباما على تخصيص مبالغ من المال تتناسب وضخامة المهمة الملقاة على عاتق الإصلاحيين الإيرانيين بقيادة مير حسين موسوي ومهدي كروبي وسواهما من أجل استكمال نجاح الثورة الداخلية". وأخذ أحد نواب رئيس "الجمعية الوطنية" الفرنسية "البرلمان" في باريس أمس على الدول العربية "تقاعسها في الهجوم الشامل على النظام الإيراني المارق، في الوقت الذي يعمل فيه هذا النظام بشتى وسائله المادية والتسليحية والتخريبية لقلب الأوضاع في العالم العربي". وحض النائب حكومة الرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي على "تقديم المساعدة الفاعلة لإصلاحيي إيران بعد تشديد تطبيق العقوبات على نظام نجاد؛ لأن هذا النظام أعلنها حرباً شاملة على فرنسا وأمريكا وبريطانيا والعالَم بأجمعه لوقوفه في وجه مطامعه للحصول على السلاح النووي الذي سيهدد به العالم". |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|