دولةالتوحيد والإنسانية (السعودية) 👍

تعتبر بلادنا السعودية أعزها الله بلاد الحرمين الشريفين دار التوحيد والسنة وحوزة الدين الإسلامي العظيم ومعقل الخير ووطن الأمن والأمان وموطن الإنسانية، والرحمة، بلاد العدل،والشريعة والسلام،
ومع هذا يوجد من يشذ عن هذه القاعدة الخيرية ويعتنق الفكر الضال ( فكر الخوارج) نسأل الله السلامة، وطبيعي أن يظهروا في أي زمن فلا يستغرب ظهورهم، فقد ظهروا في قرن أفضل من قرننا ومجتمع أتقى وأوفى من مجتمعنا وخلافة راشدة (خلافة عثمان ابن عفان رضي الله عنه) ومجتمع الصحابة والتابعين وأول القرون المفضلة ولكن بفضل الله تعالى لن تكون لهم شوكة ولا تقوم لهم دولة في الإسلام كما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم (.،،،،،، كلما ظهر لهم قرن قطع،،،،) وأوصى بقتلهم،،، وقال عنهم عليه الصلاة والسلام،،، هم شر قتلاء تحت أديم السماء،، كلاب أهل النار،،،، وفي حديث آخر... يقتلون أهل الإسلام ويدعون أهل الأوثان.. ولشرح هذه الجزئية أو الفكرة أنقل اقتباسا من مقال لأخينا الشاعر الأديب محمد سالم الحربي يقول (،،، وفي هذا الزمان باالذات هذه الجماعات دخل فيها من دخل عن غباء يعتقد انه على حق وكفر البقيه والذي يدير المشروع دول لايهمها الدين وانماشماعه واستدراج السذج والاغبياء ليكونو حطب النار والاهداف سياسيه بعيدة المدى المقصود القضاء على دول وشعوب باسم الدين
والا ليش ماحاربو ايران ودول اخرى عربيه واسلاميه غير السعوديه كلها صالحه ومطبق فيها الدين الذي يريدون ولا فيه دوله مخالفه الا دولة التوحيد هنا يجب ان يقف الانسان مع نفسه؟ ؟ ؟).انتهى.
وفي هذا العصر الذي يسمى عصر السرعة وزمن الإنترنت والتكنولوجيا والذي أصبح يعيش فيه عالم البشر وكأنه يسكن مدينة واحدة تتصارع فيها القيم النبيلة والأخلاق الفاضلة مع ما يضادها من الرذائل والأخلاق السيئة وإذا جاز لي التعبير قلت صراع الخير والشر أو معركة الباطل ضد الحق،، وفي ظل هذه الظروف والأوضاع من السهل جدا استغلال المراهقين والسذج والمارقين من الدين الإسلامي العظيم وهذا الإستغلال من قبل الأعداء لهم يكون ضد دينهم وحكوماتهم وأوطانهم ومجتمعاتهم كما يحصل الآن في هذه الدولة المباركة، سيما أن هذا العدو الغادر المستغل لهم لا يمنعه دين ولا مروءة ولا مكارم أخلاق بل يعتبر هذا الأمر الطبيعي جدا لديه ❗
لأن دينه تقية وإيمانه نفاق❗وإن رفع شعارا براقا بإسم الدين ونصرته، فالواقع والحقيقة خلاف ذلك،
فهو تماما كمن يدعي الإسلام ويدعو بكلمة التوحيد ولكنه يمارس طقوسه الدينية في الكنيسة أو الصومعة❗
وكما قال قائلهم جميلا أن تقتل عدوك ولكن الأجمل أن تجعل عدوك يقتل نفسه🤔
ومنها ينطبق بحق خوارج العصر وزمرة الإرهاب معتنقي الفكر الضال القول أن أعداء الدين وأعداء هذه الدولة المباركة (المملكة العربية السعودية ) سواء كانوا هؤلاء الأعداء دول أو منظمات أو غيرها أن جعلوا من بعض المراهقين والسذج رصاصة ضد الوطن والمجتمع ❗ولكن بفضل الله ثم بفضل جهود رجال الأمن البواسل وتكاتف هذا الشعب السعودي الوفي والحكومة الرشيدة لن ينالوا إلا الخذلان وسيبقى هذا الوطن السعودي كالجبل الشامخ لا تضيره الرياح ولا تؤثر به العواصف الصعود معه علو والسقوط منه مميت👍
أدام الله عزك يا وطن العز والشموخ المملكة العربية السعودية
وتقبلو تحياتي لكم جميعا أخوكم عبدالرحمن ذاير ابن ناحل