· الوقوف على جبل عرفة في اليوم الثامن ساعة من الزمن احتياطاً خشية الغلط في الهلال. · إيقاد الشمع الكثير ليلة عرفة بمنى. · الدعاء ليلة عرفة بعشر كلمات ألف مرة: سبحان الذي في السماء عرشه، سبحان الذي في الأرض موطئه، سبحان الذي في البحر سبيله... إلخ. · رحيلهم في اليوم الثامن من مكة إلى عرفة رحلة واحدة. · الرحيل من منى إلى عرفة ليلاً. · إيقاد النيران والشموع على جبل عرفات ليلة عرفة. · الاغتسال ليوم عرفة. · قوله إذا قرب من عرفات، ووقع بصره على جبل الرحمة: "سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر". · قصد الرواح إلى عرفات قبل دخول وقت الوقوف بانتصاف يوم عرفة. · التهليل على عرفات مئة مرة، ثم قراءة سورة الإخلاص مئة مرة، ثم الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم يزيد في آخرها: "وعلينا معهم" مئة مرة. · السكوت على عرفات، وترك الدعاء. · الصعود إلى جبل الرحمة في عرفات. · دخول القبة التي على جبل الرحمة ويسمونها "قبة آدم"، والصلاة فيها، والطواف بها كطوافهم بالبيت. · اعتقاد أن الله تعالى ينزل عشية عرفة على جمل أورق يصافح الركبان، ويعانق المشاة. · خطبة الإمام في عرفة خطبتين يفصل بينهما بجلسة كما في الجمعة. · صلاة الظهر والعصر قبل الخطبة. · الأذان للظهر والعصر في عرفة قبل أن ينتهي الخطيب من خطبته. · قول الإمام لأهل مكة بعد فراغه من الصلاة في عرفة: "أتموا صلاتكم فإنا قوم سفر". · التطوع بين صلاة الظهر والعصر في عرفة. · تعيين ذكر أو دعاء خاص بعرفة كدعاء الخضر عليه السلام الذي أورده صاحب الإحياء، وأوله: "يا من لا يشغله شأن عن شأن، ولا سمع عن سمع..." وغيره من الأدعية، وبعضها طويل جداً بمقدار خمس صفحات!. · إفاضة البعض قبل غروب الشمس. · ما استفاض على ألسنة العوام أن وقفة عرفة يوم الجمعة تعدل اثنتين وسبعين حجة. · التعريف الذي يفعله بعض الناس من قصد الاجتماع عشية يوم عرفة في الجوامع، أو في مكان خارج البلد؛ فيدعون ويذكرون، مع رفع الصوت الشديد، والخطب والأشعار، ويتشبهون بأهل عرفة[4].