قصص واقعية لبنات دمر حياتهم الجوال....

بنت الظاهري
جزاك الله خيراً ولعل في تلك القصة عبرة وتثقيف وتوجيه للبعض لان البعض منحت له تلك الاجهزة من اجل الفائدة كذلك اعطيت له الثقه

لا ارغب بان ادخل على موضوع لشكر فقط لكن هناك تعليق

الشباب وللاسف الشديد ولا اقصد الكل لا يهمهم سوعة الفتاة ولا مستقبلها وهي عندما تكلم شخص بغرض التسليه الموقته لا تتوقع ان العلاقه تتطور فهو شاب متمرس وداخل لغرض واكثر خبرة بامكان ان يتقلب على متريد هي احدهن كما اوردها احد المشايخ كانت داعيه وكانت تنصح شاب وكان يجاريها ويقول لها بانك هديتيني ويريد ان تعلمه امور دينه وكان يعطيها فرصه تحادثه وهو يستمع الى ان وقعت في حب ذلك الشاب الحب المزيف الى درجة انها لا تصبر عن الحديث معه بوجود الثالث والعياذ بالله وهو الشيطان الرجيم


كنت اود ان اتكلم عن الثقه التي يمنحها الاباء للابناء حيث ان التربيه في وقتنا الحالي تختلف عنها في الوقت الماضي كانت الفتاة لا ترد على هاتف المنزل ولا تخرج الى الجامعه ولا الى السوق الافيما ندر وكانت الفتاة تخاف ولا تذهب الا معها احد وكان المجتمع والناس من ناحية المبادي افضل بكثير كانت الفتاة لا تخرج الا وهي متسترة بشكل جيد

كذلك تسمع من الاباء والاخوان والامهات الا ان الوقت الحالي البنت واعيه ومثقفه ومطلعه بشكل اكبر لكن المشكلة في الفراغ اذا كانت الفتاة وقت فراغها على المسلسلات المدبلجه والاغاني والامور التي تجعل اخلاقها دون شوي فهي حتما متعطشه للعلاقه التي في البدايه تكون من اجل التسليه وتتطور فيما بعد لان المسلسلات خصوصا التركيه والمكسيكيه والاغاني ماذا تعلم لا تعلم الا العلاقات ولا تتحدث الا عن العلاقات فهي لا تعلم القيم بل تهدم تلك القيم


لكن لو كان الفتاة والشاب يشغل وقته في امور تنفعه لحصل على الخير الكثير وتعلم اشياء كثيرة وتطور في محتلف امورة وبنى علاقات قويه وكان محبوبا وموثوق به

اسئل الله التوفيق للجميع